تمرّ الحوادث الأليمة على الكثير من البشر، تاركةً إياهم غارقين في وهم نسيانها، إلا أنهم في حقيقة الأمر ما يزالوان غارقين في دوامات التراكمات النفسية الجسيمة التي لم يتخطوها بعد بفعل هذه الحادثة، والتي قد تدفعهم إلى القيام بأفعال مؤذية غير واعية، تتركهم يختبرون شعوراً جديداً، تأنيب الضمير، تتمحور رواية"كانوا بشراً فحسب"للكاتب الفرنسي لوران موفينييه حول هذه المشاعر الإنسانية، وقد أصدرها مشروع "كلمة"للترج
Main Categories: